جامعة انواكشوط العصرية
كلية العلوم القانونية والإقتصادية
بسم الله الرحمن الرحيم العزيز الكبير الولي الكريم رحمن الدنيا و الآخرة و صلى الله على نبينا محمد النبي الأمي و على آله وصحبه الآخيار الأطهار الذين جعل الله لهم هذه المهمة العظيمة و هي مهمة نشر ما يصلح به أمر الدنيا و الآخرة
أما بعد فإنه لمن دواعي القبطة و السرور أن نفتح هذا الموقع الإلكتروني الجديد أقلام عن موريتانيا بحلته الجديدة التي تحمل لواء الوعي والتثقيف صوت الجامعة الذي سيكون صرحا علميا وحاضرا لخدمة تلاميـــــذ الجــــــــامعــــة .
إن هذا الموقع هو ثمرة لجود أصدقاء مهندسين و مبرمجين من مصممي المواقع ومتخصصين في أمن المعلومات الذين إختاروا عمل وحماية المدونات على المواقع المدفوعة تحضيرا منهم لما يخدم طلاب الجامعة وسعيا منهم لنشر الثقافة بين التلاميذ و المجتمع ,
وبكل فخر و اعتزاز أبارك لكل الأصدقاء المهندسين والمبرمجين و المصمين الذين ساهموا في هذا العمل الجبار خدمة لطلاب الجامعة .
لقد حرصنا على إنشاء هذا الموقع و تفعيله لتحقيق رؤيتنا في التواصل المنشود و الهادف مع جميع التلاميذ وخدمة الطلاب في الخارج والغائبين عن الحصص و كذلك التعريف بالجامعة في الخارج لتعميق روح التعالف بيننا و بين إخوتنا العرب لتضييق الهوة
و لأن المستقبل للجرائد الإلكترونية ...... ولأن الفضاء الإفتراضي أصبح ساحة للممانعة و الصوت النقيض الرسمي و السائد فإن دعم القراء يبقى السماد يمنح هذه الوردة (صوت الجامعة )الإستمرارية وفي نفس الوقت الصمام ضد أي انزلاق نحو هاوية التوجيه
في الأخير أهنئ نفسي بإسمي مدير الموقع المهندس الرئيس على افتتاح الموقع و أتمني لزملائي التوفيق والسداد والمزيد من التقدم و الإرتقاء و كل التحية للمساهمين في دعم التجربة الإعلامية وطنيا و دوليا .
كما يشرفنا و يسعدنا أن ندعوا زوار هذا الموقع للمشاركة في التعليق الإجابي الهادف و البناء,من أجل التقدم و الريادة ولابد لنا اليوم _ونحن ندشن هذا الموقع الجديد بعد تجربة سنة كاملة _أن نذكر بالإعتزاز وتقدير المجهودات الرائعة التي بذلها و يبذلها التقنيون و العاملون بهذا الموقع الذي نطمح أن يكون شمعة مضيئة ....شمعة تنير طريقنا ضد هذه العتمة التي تحيط بنا .
إدارة و عمالا و متابعين شكرا مسبقا
مدير الموقع المبرمج :أبوبكر الكيحل
أحسنتم بارك الله فيكم نرجو أن يكون فاتحة خير لكم ولجميع الطلبة وأن يحقق الهدف المنشود
ردحذفدمتم ودام عطائكم